في هذا التلخيص عرض إلى ظاهرة تأنيث مهنة التعليم في الوسط العربي التي ظهرت في العقد الأخير، وإلى الفروق بين الجنسين (المعلمون والمعلمات) في: مدى الإحساس بالكفاءة داخل المؤسسة، مدى التجديد التربوي والمؤسسي وفي الفعاليات العامة، في مدى إدراك المساواه الثقافي والتسامح عند الخروج عن العرف الاجتماعي، في المواقف من مساواة مكانة النساء والمواقف من الدعم الأنثوي في التربية.