أنظمة التربية والإدارة التربويّة (211 منشور)لأرشيف القسم

المقالات الأكثر حداثة
تقترح الورقة البحثية الحالية دورة افتراضية على مستوى الكلية لمعلمي المستقبل لتلبية الحاجة لمهارات إدارة الفصول الدراسية الفعّالة في الفصول الدراسية الحديثة. تُعلم الدورة استراتيجيات إدارة الفصول الدراسية القائمة على البحث وتوفر فرصًا للتطبيق والتفكير في العالم الحقيقي وذلك وفقًا لأنشطة صفية وغير صفية. وتسلط الورقة الضوء على أهمية مهارات إدارة الفصول الدراسية لتعزيز نتائج التعليم الإيجابية لجميع الطلاب ونتائج الطلبة الأقل مقدرة. ويمكن تقييم فعالية الدورة التدريبية من خلال ملاحظات الفصل الدراسي والدراسات الاستقصائية وبيانات تحصيل الطلاب، وذلك لضمان نزاهتها الأكاديمية وتوضيح تأثيرها على التعليم.
منشور: 2024
التحديث: سبتمبر. 12, 2024
من خلال عمل الباحثان في الميدان التربوي بمدارس وزارة التربية والتعليم لاحظا تفاوت بدعمـ مدراء المدارس للمعلمين وتنمية مهاراتهم التدريسية حسب التوجهات الحديثة للتعليم، واقتصر دور المدير على الإشراف على التعليم ودون التركيز على الاستفادة من أنظمة التعلم العالمية. فمعلم اليوم بحاجة لسد الفجوة المعرفية التي أحدثها الانفجار المعرفي، وخاصة بما يتعلق باستراتيجيات التدريس والتقويم وتكنولوجيا التعليم. فالتطورات السريعة بمادة التخصص وطرق التدريس تحتاج إلى الاطلاع على آخر المستجدات ليبقى النظام التعليمي الأردني متقدمًا ساعيًا لتحقيق المنافسة والجودة بالتعليم.
منشور: 2024
التحديث: أغسطس. 20, 2024
يتجلى دور الحكمة في القيادة الأصيلة من خلال قدرة القائد على اتخاذ القرارات الحكيمة والمبنية على تحليل شامل وفهم عميق للموقف. فالقادة الأصيلون الذين يتمتعون بالحكمة يمكنهم استخدام معرفتهم الذاتية وقدراتهم الحياتية والتحليلية ومرونتهم وبصيرتهم لتقديم حلول فعالة للمشكلات التي تواجههم، أضف لذلك يمكنهم بناء علاقات قوية تعاونية مع فريق العمل وتعزيز القيم الأخلاقية كالحكمة، والصدق. وبالتالي تتلاقى الحكمة والقيادة الأصيلة لتشكل تآزرًا قويًا يعزز الأداء المؤسسي ويسهم بتحقيق النجاح والتطور. والسؤال: ما مستوى القيادة الأصيلة لدى مديري المدارس وعلاقتها بتعزيز قيمة الحكمة لدى المعلمين من وجهة نظرهم بشمال جدة؟
منشور: 2024
التحديث: أغسطس. 20, 2024
يُعد إعداد المُعلم من أهم القضايا الخاصة بالتطوير التربوي بالمؤسسات التعليمية في العديد من دول العالم، وهناك العديد من الدعوات المُتتالية لتطوير نوعية وجودة التعليم وضرورة إعداد معلم يمكنه القيام بأدوار مختلفة بعالم يتسم بالتغيير المستمر، وأصبح تجويد التعليم عملية ضرورية لمواجهة تحديات العصر، وبما أن كفايات المُعلم هي أركان للجودة النوعية فإنه لا بد من تكاتف الجهود لأجل إعداد المعلمين وفق الأسس العلمية والنظريات التربوية. ويتضح الأداء التدريسي من خلال سلوك المعلم أثناء قيامه بمهمة التدريس، وهو انعكاس لما لديه من كفاءات تدريسية متمثلة بالقدرة على إدارة عملية تدريس المادة بصورة فعّالة بناء على تخطيط المواقف التي تثير اهتمام الطلاب وتُنمي تفكيرهم ومشاعرهم وتدفعهم للبحث لمواجهة مشكلات وتحديات العصر.
منشور: 2024
التحديث: يوليو. 18, 2024