تكنولوجيا وحوسبة (317 منشور)لأرشيف القسم

المقالات الأكثر حداثة
يبرز الذكاء الاصطناعي كتقنية حديثة تقوم على دعم العملية التعليمية وتطويرها وتحويلها من طور التلقين لطور الابداع والتفاعل، وتتعدد استخدامات الذكاء الاصطناعي في كافة ميادين الحياة عامة وفي مجال التعليم خاصة، وقد أشارت بعض الدراسات إلى فعالية الذكاء الاصطناعي في تحقيق العديد من الأهداف العلمية التعليمية، وعليه يمكن استخدام الذكاء الاصطناعي في تحسين جودة التعليم. ولوحظ ندرة الدراسات التي تناولت استخدام الذكاء الاصطناعي في تحسين جودة التعليم، وفي حدود علم الباحثين لم تُجرَ دراسة عربية تضمنت متغيرات الدراسة الحالية، مما دعم الحاجة لإجراء هذه الدراسة.
منشور: 2025
التحديث: مارس. 09, 2025
من خلال العمل في مجال تعليم الرياضيات لوحظ أن العديد من المعلمين لا يمتلكون المهارات اللازمة لاستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي التوليدي بشكل فعّال، ويواجهون صعوبات عدة في التعامل معها؛ هذا بالإضافة إلى أن توظيف الذكاء الاصطناعي التوليدي في التعليم من المستجدات البحثية التي تتطلب المزيد من البحث والدراسة، حيث أن هناك حاجة لمعرفة أراء المعلمين حول استخدام تلك التقنيات في تعليم الرياضيات للإسهام في تشخيص تصوراتهم السلبية والصعوبات التي تواجه معلمي الرياضيات في استخدام هذه التقنيات في تعليم الموضوع، وكذلك الكشف عن أبرز المهام التي ينفذونها في استخدام هذه التقنيات في تعليمه.
منشور: 2025
التحديث: مارس. 09, 2025
تُعد هذه الورقة البحثية خطوة نحو إعادة صياغة العملية التعليمية، حيث تُقدم نَموذجًا جديدًا يركز على تحويل المتعلم إلى العنصر الفاعل الرئيس في إنشاء المحتوى وتنفيذ الأنشطة التعليمية، بالاعتماد على أدوات الذكاء الاصطناعي التوليدي. ويمثل هذا التحول استجابة للتطور التكنولوجي السريع الذي يعيد تعريف أدوار المعلمين والمتعلمين على حد سواء. كما أن التركيز على الأهداف التعليمية المحددة مسبقًا من قبل المصمم التعليمي يبقى عنصرًا حيويًا لضمان توجيه المتعلمين بشكل صحيح وتحقيق نتائج تعليمية فعّالة.
منشور: 2025
التحديث: مارس. 09, 2025
يعتبر موضوع منصات الذكاء الاصطناعي واستخداماتها في مجال التعليم من الموضوعات الحديثة والتي تُعد مجالًا خصبًا للدراسة، ونظرًا لحداثة هذه المنصات والتي تمتاز بإمكانياتها الكبيرة والمتعددة عبر تطبيقاتها المختلفة، وعلى الرغم من أهمية استخدام الذكاء الاصطناعي بتطبيقاته التعليمية المختلفة والمميزات التي يتمتع بها؛ إلا أن استخدامه لا يزال محدودًا في بعض المؤسسات التعليمية، ولا يزال أمامنا الكثير من الوقت لكي توظف التطبيقات التعليمية لمنصات الذكاء الاصطناعي في حياة المتعلمين، ولا زال هناك بعض المعيقات التي تعترض تطبيقها والتي تتطلب التحسين وتطويرها وفق رؤية 2030.
منشور: 2025
التحديث: مارس. 09, 2025