التطور المهني (225 منشور)لأرشيف القسم

المقالات الأكثر حداثة
لقد أثرت تقنيات المعلومات في كل مجالات الحياة وخاصة مجال التعليم وطرق التدريس من قبل الأساتذة، الأمر الذي تطلب من أعضاء هيئة التدريس مواكبة هذه التغييرات من أجل اكتشاف أشياء جديدة في مجالات المعرفة لتحسين مستويات أدائهم. وهذا ينعكس إيجابًا على دورهم الأساسي في التعليم، وعليه تحاول هذه الدراسة الإجابة على الأسئلة التالية: ما واقع تطبيق التنمية المهنية للتدريسيين في ضوء تقنيات المعلومات في الجامعة (جامعة واسط العراقية)؟ وما أهم احتياجات أعضاء هيئة التدريس من برامج التنمية المهنية؟
منشور: 2024
التحديث: أكتوبر. 27, 2024
تُعد المنصات التعليمية مفتوحة المصدر "MOOCs" أحد الاتجاهات التقنية الحديثة في تقديم مصادر التعليم والتدريب عبر الويب وبرامج التعليم الإلكتروني، والتي تم توظيفها والاعتماد عليها في التنمية المهنية للمعلمات بشكل أكبر في المملكة العربية السعودية. حيث لوحظ أن لاستخدامها دور مهم في تحقيق التنمية، وهذا ما أكدت عليه العديد من الدراسات المحلية، وأوصت هذه الدراسات بالاستفادة من مزاياه في توفير الفرص من خلال برامج تدريبية متنوعة ذات مرونة وفاعلية. وبالرغم من حداثة هذه الدراسات وجد قصور في معرفة اتجاهات المعلمات نحو استخدام المنصات المفتوحة "MOOCs" لتنميتهن مهنيًا. وعليه تحددت مشكلة الدراسة في التعرف على اتجاهات المعلمات بمدينة مكة المكرمة نحو استخدام المنصات المفتوحة المصدر "MOOCs" في التنمية المهنية.
منشور: 2024
التحديث: سبتمبر. 16, 2024
يؤكد المفهوم الحديث للإدارة المدرسية على الدور القيادي للمدير الذي يمكنه التفاعل مع عناصر المدرسة، وهذا الأمر يتطلب من المدير تحقيق التنمية المهنية للمعلمين؛ لما لها من تأثير كبير وفعّال في إحداث التميز الوظيفي لديهم، ولقد لاحظت الباحثة من خلال عملها كمشرفة بوزارة التربية والتعليم أن بعض مديري المدارس في قصبة إربد يقتصر اهتمامهم بالجوانب الإدارية كالأنظمة، والتعليمات والقوانين دون الاهتمام بالنمو المهني للمعلمين، مما يؤدي إلى التفاوت في التنمية المهنية للمعلمين، وهذا بدوره قد يؤدي إلى التباين في وجهات النظر حول التميز الوظيفي للمعلمين. ومن مراجعة المصادر المعرفية تبين عدم وجود دراسات بحثت العلاقة بين التنمية المهنية والتميز الوظيفي؛ مما شكل دافعًا قويًا لدى الباحثة للقيام بهذه الدراسة، وعليه جاءت الدراسة للكشف عن دور مديري المدارس في لواء قصبة إربد بتحقيق التنمية المهنية للمعلمين وعلاقتها بتميزهم الوظيفي.
منشور: 2024
التحديث: سبتمبر. 12, 2024
يُعد المعلم حجر الزاوية في العملية التربوية والتعليمية، حيث تقوم على سواعده تلك العملية، ونتيجة للتحول التكنولوجي الرقمي، تغير دور المعلم، كما تغيرت وظيفته، إذ أصبح مصممًا للبيئة التعليمية، ومديرًا ومستشارًا، ومربيًا، ومطورًا، وعليه، لم يعد دوره مقتصرًا على نقل المعرفة وتلقين الطلبة وشرح الدروس، ولم يعد المصدر الوحيد للمعرفة، بل أصبح دوره في ظل تكنولوجيا التعليم تصميم وتطوير وتنفيذ وتقويم عمليتي التعليم والتعلم، وفي ضوء هذا الدور الجديد للمعلم، أصبح من الضروري توفر الكفاءات الرقمية اللازمة لهذا التحول في الأدوار والمسؤوليات. وبناءً عليه، يواجه المعلمون مطالب سريعة التغيير، وباتوا بأمس الحاجة إلى مجموعة من الكفاءات أوسع وأكثر تعقيدًا من ذي قبل، الأمر الذي ألزم كثيرًا من المعلمين تطوير كفاءتهم الرقمية والمهنية.
منشور: 2024
التحديث: يوليو. 18, 2024