التربية في مرحلة الطفولة المبكرة (170 منشور)لأرشيف القسم

المقالات الأكثر حداثة
يتضمن فضاء الابتكار أدوات مثل طابعات ثلاثية الأبعاد وأجهزة إلكترونية ومواد البناء، بالإضافة إلى منصات البرمجة والتصميم، ولهذا الفضاء دور في مجال التربية يتخطى توفير الوسائل والتقنيات؛ بل يشجع على تنمية مجموعة متنوعة من المهارات والقدرات الأساسية بما في ذلك التفكير النقدي، وحل المشكلات، والتعلم النشط، والتعاون الاجتماعي. وبالإضافة إلى ذلك، يوفر للأطفال الفرصة لاكتشاف اهتماماتهم وقدراتهم، مما يساعدهم على تنمية فضولهم وتعزيز ثقتهم بأنفسهم وقدرتهم على الاستمرار بالتعلم، مما يجعلهم مندفعين لاستكشاف المزيد من مجالات المعرفة والإبداع. والسؤال: كيف يؤثر فضاء الابتكار على تطوير وتعزيز إبداع الأطفال وقدراتهم في السياق التربوي بالمغرب؟
منشور: 2024
التحديث: أبريل. 16, 2024
يحفل الأدب التربوي العالمي والعربي في مجال تكنولوجيا التعليم بالعديد من البحوث التي بحثت في تقصي ومعرفة اتجاهات المعلمين والمعلمات نحو استخدام تكنولوجيا التعليم في تدريس الطلبة، ولما كان كيدسمارت أحد البرمجيات العالمية المستخدمة في رياض الأطفال الأردنية فإن هذا استدعى للبحث عن أفضل الطرائق والوسائل التعليمية التي من شأنها دعم الطلبة وتمكينهم من التعلم بفاعلية؛ ولا يتحقق التعلم بفاعلية من برمجية كيدسمارت إلا من خلال فهم التغذية الراجعة بشكل حقيقي وواقعي من خلال معرفة اتجاهات معلمات رياض الأطفال نحو تلك البرمجية.
منشور: 2024
التحديث: مارس. 04, 2024
في ضوء ما أشارت إليه الأدبيات، ونتائج الدراسة الاستكشافية التي أجريت على (30) طفلًا وطفلة وجدت الباحثة بأن نحو (24) طفل من بين أفراد العينة حصلوا على درجات متدنية؛ حيث فشلوا في تفسير الظواهر علميًا، ولم يتمكنوا من إنتاج الأدلة العلمية أو تقييمها، فضلًا عن عدم فهمهم لطبيعة تطور المعرفة العلمية، وعدم تقديرهم لقيمة العلم ودوره في حياتهم؛ مما يدل على افتقارهم لمهارات البراعة العلمية. وفي اختبار التفكير الحكيم حصل نحو (27) طفلًا من بين أفراد العينة على درجات متدنية، مما يدل على عدم قدرتهم على التفكير الحكيم بما يواجهون من مشكلات. وعليه، كان السؤال ما هو برنامج الأنشطة القائم على مفاتيح التفكير من أجل تنمية البراعة العلمية، والتفكير الحكيم لدى طفل الروضة؟
منشور: 2024
التحديث: يناير. 29, 2024
تُعد عملية تنظيم بيئة تعلم طفل الروضة ضرورة لنجاح عمليات التعلم، ويمكن زيادة فاعليتها من خلال استخدام برامج مخصصة لتنظيمها الأمر الذي يؤدي لزيادة في تحقيق أهداف الروضة، وتزيد من بقاء أثر التعلم على الأطفال. أضف لذلك أن طفل اليوم لم يعد كطفل الأمس، فلقد تغيرت احتياجاته لما يتعلمه من مواد تعليمية، كما تغيرت مشكلاته وميوله، وقدراته واستعداداته، وعليه زادت الفروق الفردية بين الأطفال. فطفل اليوم يحتاج إلى بيئة تعلم مشوقة ومتنوعة الأساليب، كما يحتاج إلى تنظيم المادة التعليمية بشكل وظيفي، تزيد من تفاعله مع الموقف التعليمي. وعليه، تحددت مشكلة هذه الدراسة في تنظيم بيئة تعلم خلال إعداد طفل الروضة لتعلم القراءة.
منشور: 2024
التحديث: يناير. 07, 2024