تعتبر اتجاهات المعلمين من المواضيع المهمة في العملية التعليمية وذلك لدورها الكبير في التأثير على سلوكهم في التعامل مع المتعلمين؛ وبهذه الدراسة تم اختيار شريحة مهمة من هؤلاء المتعلمين وهم التلاميذ ذوي صعوبات التعلم في المدارس الابتدائية والذين يدرسون في الصفوف الأساسية الأولى (من صف أول وحتى الثالث)، الذين يتعرضون للاضطرابات النفسية أكثر من غيرهم نتيجة لصعوبة توافقهم النفسي والتربوي والاجتماعي مع أقرانهم. وكان الهدف من هذه الدراسة هو: التعرف على اتجاهات معلمي المرحلة الأساسية للدراسة الابتدائية نحو التلاميذ ذوي صعوبات التعلم والمدمجين في الصفوف العادية.
منشور: 2024
التحديث: أكتوبر. 27, 2024
نظرًا لأهمية رعاية الطلبة الموهوبين كفئة خاصة تمتلك قدرات متميزة بالتفكير والإبداع، كما أنهم سيصبحون الأكتاف التي تحمل الوطن وترتقي به إلى ركب الأمم المتقدمة، لذلك من المهم أن تكون طرق تعليميهم محاكية لكل جديد بمجال التقدم العلمي والتقني مثال الروبوت في تعلم الرياضيات لكونها من المواد الداعمة للنهضة العلمية والتقنية؛ لذلك فإنه من المهم دعم تدريسها لهذه الفئة الخاصة من الموهوبين بما يتلاءم مع طبيعتهم ومجالات تعلمها؛ وعليه تحددت مهمة البحث الحالي في التقصي عن درجة استخدام الطالبات الموهوبات للروبوت التعليمي من وجهة نظر المعلمات.
منشور: 2024
التحديث: أكتوبر. 27, 2024
في ضوء الإحساس الشخصي للباحث بأهمية توفير تجربة تعلم فعّالة للطلاب ذوي الإعاقة الفكرية، تتناول الدراسة الحالية التحديات التي تواجه معلمي الطلاب ذوي الإعاقة الفكرية، وكيفية تأثير ذلك على جودة تجربة التعلم لهؤلاء للطلاب، ويركز الباحث على التحقق من الكفايات المهنية في تصور أفراد الدراسة حول أهمية الكفايات اللازمة لمعلمي ذوي الإعاقة العقلية وفقًا للمتغيرات: طبيعة العمل (معلم فصل، مشرف تربوي، مشرف مقيم)، والجنس، والتخصص (توحد، إعاقة سمعية، وإعاقة عقلية، وصعوبات تعلم).
منشور: 2024
التحديث: أكتوبر. 17, 2024
تُعرف الممارسات المبنية على الأدلة بالأساليب والاستراتيجيات الفعّالة والمثبتة عن طريق معايير بحثية واضحة، وتنفذ بخطوات محددة ذات فائدة لطلبة ذوي اضطراب طيف التوحد، وأشارت عدة دراسات إلى أهمية استخدام الممارسات المبنية على الأدلة مع طلبة ذوي اضطراب التوحد لفعاليتها في تحسين مهاراتهم؛ ومن هذه الممارسات المبينة على الأدلة: التعزيز بأنواعه المختلفة، والتدريب على التواصل اللفظي، وتدريب الأقران، وغيرها. وأكدت عدة دارسات على وجود قصور في برامج تأهيل المعلمين لتنفيذ الممارسات المبنية على الأدلة، وبينت دراسات أخرى وجود قصور لدى المعلمين في معرفة هذه الممارسات، إضافة لحاجتهم إلى برامج تدريبية فعّالة في هذا المجال تساعدهم على التعامل مع سلوكيات الطلبة الغير مناسبة.
منشور: 2024
التحديث: سبتمبر. 16, 2024