التربية الخاصّة (316 منشور)لأرشيف القسم

المقالات الأكثر حداثة
تناولت الدراسة الحالية خطة علاجية مبتكرة قام بها الباحثان مستفيدين من الإمكانات التي وفرتها وزارة التعليم والتعليم العالي القطرية والمواقع الإلكترونية التفاعلية لجذب انتباه وإدراك الطلاب أثناء التدريس لهم ومن ثم زيادة التحصيل الدراسي لطلاب الدمج ذوي الإعاقة الذهنية البسيطة واضطراب طيف التوحد من خلال استخدام الألعاب الإلكترونية الرقمية في شرح وتطبيق ما تعلمه الطلاب في دروس مادة اللغة الانجليزية للطلاب ذوي الإعاقة بمراكز الدمج الحكومية بدولة قطر.
منشور: 2025
التحديث: أبريل. 13, 2025
أشارت الدراسات السابقة ذات الصلة في مُجملها أن لدى مديري المدارس ضعف وقصور في التأهيل والتدريب لقيادة مدارس الدمج. لذلك زادت الحاجة إلى دراسات توضح المعارف والمهارات التي يحتاجها مديرو مدارس الدمج لقيادة مدارسهم بكفاءة، والتغلب على الضعف والقصور الذي لديهم. واتضح من خلال البحث أن هناك قلة في الدراسات التي تناولت الاحتياجات التدريبية لمديري مدارس الدمج في المملكة العربية السعودية، حيـث تفتقر الدراسات المتاحة إلى تغطية كافية لهذا الموضوع. ولما له من أهمية بالغة في ميدان التربية الخاصة؛ كان لابد من معرفة الاحتياجات التدريبية لمديري مدارس الدمج في السعودية.
منشور: 2025
التحديث: أبريل. 13, 2025
مع اهتمام الهيئة العامة للتعليم التطبيقي والتدريب بدولة الكويت بتعليم الطلبة ذوي الإعاقة، وقبولهم في كلياتها كواجب وطني وانطلاقًا من جانب قانوني، والذي يؤكد على تمكينهم من التعليم والاندماج بالمجتمع، ومع توقع زيادة الطلبة ذوي الاحتياجات الخاصة للتعليم الجامعي، وخاصة بكلية التربية الأساسية، والتي يُقبل عليها عدد من ذوي الاحتياجات الخاصة لعدة اعتبارات، إلا أنه من الضروري معرفة التحديات والعوائق التي قد تواجههم بالتعليم الجامعي ولعل أهمها اتجاهات أعضاء هيئة التدريس، حيث كشفت بعض الدراسات السابقة عن وجود اتجاهات سلبية لدى بعض أعضاء هيئة التدريس اتجاه قدرات ذوي الاحتياجات الخاصة نحو مواصلة تعليمهم الجامعي.
منشور: 2025
التحديث: مارس. 09, 2025
أكدت العديد من الدراسات السابقة ذات الصلة بموضوع الدراسة على أهمية التكنولوجيا في إكساب الطالبات من ذوات الإعاقة الفكرية المهارات المهنية، ومساعدتهن في الكشف عن ميولهن وقدراتهن، وإلى أن الموقف الإيجابي للمعلمين تجاه استخدام تطبيقات الأجهزة المحمولة في تدريس الطالبات ذوات الإعاقة الفكرية يحقق أثرًا إيجابيًا في العملية التعليمية، ومن هنا جاء اهتمام الدراسة بالطالبات ذوات الإعاقة بالمرحلة الثانوية. كما وتبين للباحثة من خلال تواصلها بمدارس دمج التربية الفكرية للمرحلة الثانوية بمنطقة مدينة مكة عدم وجود البرامج الانتقالية؛ سواء عن طريق التكنولوجيا التي تمكن من الكشف عن المهن المتوفرة بسوق العمل، أو من خلال ذهاب الطالبات لمكان العمل.
منشور: 2025
التحديث: مارس. 09, 2025