التربية الخاصّة (270 منشور)لأرشيف القسم

المقالات الأكثر حداثة
إن الواقع الحالي للكثير من المباني المدرسية يدل على قلة إلمام مصممي تلك المباني بالشروط الواجب توافرها بالمبنى المدرسي المتضمن لفصول رياض أطفال، وهذا ما ينطبق على مؤسسات رياض الأطفال حيث أن الكثير منها موجود داخل المدارس العادية، والوضع سوف يكون أسوأ في حالة الدمج إذا لم يتم تفهم المتطلبات اللازم توافرها لتطبيق الدمج برياض الأطفال؛ لذلك وجب إيجاد هيئات متخصصة بتصميم وتنفيذ المباني المدرسية يكون لديها رؤية واضحة عند تصميم المبنى المدرسي مع مراعاة خصائص المتعلمين في تلك المرحلة العمرية وطبيعتهم سواء كانوا أطفال عاديين أو من ذوي الإحتياجات الخاصة.
منشور: 2023
التحديث: مايو. 21, 2023
سببت جائحة كورونا تحديًا هائلًا للمجتمع كافة، وخاصة للأطفال من ذوي صعوبات التعلم وأسرهم، حيث يمثل هؤلاء الاطفال نسبة كبيرة من أطفال المجتمع، ويعانون من مشكلات تحد بينهم وبين التواصل الحقيقي والفهم والادراك لما حولهم. وعليه، تنبثق أهمية هذه الدراسة نظريًا نتيجة إلى قلة البحوث التي تم اجرائها حول التعليم عن بُعد الموجه للطلبة من ذوي صعوبات التعلم، وتحديدًا بالمملكة العربية السعودية. لذا؛ تعتبر هذه الدراسة إثراء للمكتبات السعودية والعربية بالمعلومات والإحصائيات المفيدة حول أهم التحديات التي واجهت الطلبة من ذوي صعوبات التعلم وطرق التغلب عليها من وجهة نظر أولياء أمورهم. إضافة الى ذلك، يمكن اشتقاق الأهمية التطبيقية للدراسة انطلاقًا من الجانب الذي تبحث فيه وهو الجانب التعليمي، والذي يُعد من أهم الجوانب الأساسية في تطوير المجتمعات، لذلك تسعى البلاد جميعها إلى تعزيز هذا الجانب وتقويته لدى جميع الافراد سواء كانوا مـن ذوي صعوبات التعلم أم افرادًا عاديين.
منشور: 2023
التحديث: مايو. 21, 2023
يعتبر ميدان التربية الخاصة من الميادين الواسعة، حيث يعمل على تقديم الخدمات للأفراد الذين لا يمكن تلبية احتياجاتهم من خلال المناهج العادية، لذا كان لا بد من الاهتمام بتلك البرامج والخدمات المقدمة لهم على اختلاف فئاتهم؛ بهدف الوصول إلى أقصى ما تسمح به إمكانياتهم وقدراتهم. وقد نبعت مشكلة الدراسة من التحديات الني يواجهها معلمو الطلبة ذوي اضطراب طيف التوحد في تعليم الطلبة، ولمعرفة آرائهم في واقع مستوى الخدمات التي تقدم لأطفال التوحد من وجهة نظر المعلمين بمراكز التربية الخاصة في محافظة مدينة عمان الأردنية.
منشور: 2023
التحديث: مايو. 03, 2023
الحس الرمزي أمر معقد، ذو أوجه متعددة وليس مفهومًا محددًا، فقد تناوله الباحثون بصور متعددة ولكن المعنى الجامع لتلك الصور هو خلق الإحساس لدى المتعلم بالرموز والألفة معها بحيث يصبح قادرًا على استدعائها أو التخلي عنها وإجراء المعالجات عليها وقراءتها وفهم كيف ومتى ولماذا تستخدم وفقًا للسياق وللموقف الرياضي. والسؤال إن كان الحس الجبري يشكل معضلة لدى الطلبة بشكل عام فكيف الحال مع طلبة ذوي عسر التعلم؟ أليس من الجدير بنا كباحثين ومعلمين أن نبني ما يلائمهم من استراتيجيات تدريسية وتقويمية تساهم في بناء الحس الرمزي لديهم وتنميه وتعززه بالشكل الذي يتناسب مع قدراتهم التعلمية؟
منشور: 2023
التحديث: مايو. 03, 2023