المعلّمون المبتدئون وبراعم التدريس (76 منشور)لأرشيف القسم

المقالات الأكثر حداثة
تُعد القراءة التأملية عملية ملاحظة وتدبر وتبصر وتفكر القارئ للنص بهدف فهمه فهمًا عميقًا وتحليله إلى عناصره، وتحديد نقاط قوته وضعفه، واكتشاف مواضع التناقض والغموض فيه، ومن ثم تقديم تفسيرات مقنعة عنه، ولذلك تُعد القراءة التأملية من أهم أنواع القراءة، لأنها تسعى إلى تنمية مهارات التفكير العليا، ولا تقتصر على المعاني الصريحة للنص، ولكن تسعى للوصول إلى خفايا النص وما وراء السطور.
منشور: 2024
التحديث: أبريل. 15, 2024
نتيجة لزيادة عدد البحوث التي تطرقت للعوامل المؤثرة بتعليم الرياضيات وتعلمها بوجه عام، وخاصة بعد بيان بأن معتقدات الطلبة عن الرياضيات من العوامل المؤثرة على الأداء في الامتحانات؛ كان لا بد من التوجه نحو معرفة معتقدات الطلبة عن الرياضيات للبدء بمحاولة تغييرها بما يحقق التقدم الأكاديمي لديهم، ويقلل الفجوة الحاصلة بين معتقدات الطلبة وواقع طبيعة الرياضيات، بما فيها من جوانب مهمة وحقيقية وذات أثر في الحياة العلمية والعملية، وفي العلوم الأخرى كالفيزياء، والطب، والهندسة، وغيرها. وتحديدًا تحاول هذه الدراسة الإجابة عن السؤال الرئيس الآتي: ما هي معتقدات طلبة كلية العلوم التربوية في الجامعة الأردنّية عن تعلم الرياضيات وتعلميها؟
منشور: 2024
التحديث: يناير. 29, 2024
اتجه التعليم في السنوات القليلة الماضية إلى الاعتماد على الاختبارات المعيارية في تقويم التعليم سواء كان ذلك للطلاب أو المعلمين، ولعل الجانب الرئيس في التعليم بعد الطلاب هو المعلم؛ لذا كان من الأهمية بمكان البحث عن وسائل يمكن من خلالها قياس كفاءته في التدريس وتقويم جودة أدائه التدريسي في المدارس ليحصل على ما يسمى الرخصة التعليمية. ونظرًا لحداثة تجربة اختبارات الرخصة التعليمية في المملكة العربية السعودية، فإن الحاجة ماسة لمعرفة آراء المشتغلين في الميدان التربوي وهم المعلمون الذين يطبقون المعايير المهنية التي وضعتها هيئة تقويم التعليم وتعتبر الأساس الذي تبنى عليه اختبارات الرخصة المهنية التعليمية، وعليه جاءت هذه الدراسة لتتناول اتجاهات المعلمين نحو اختبارات الرخصة التعليمية وبدائلها المتاحة في تقويم المعلم.
منشور: 2024
التحديث: يناير. 28, 2024
من خلال عمل الباحثة لمدة عامين في روضتين كمعلمة رياض الأطفال واجهت العديد من التحديات سواء كان ذلك من الناحية الشخصية أو من ناحية بيئة العمل وتلقت خلالها بعض الدعم للتغلب على هذه التحديات، ولكن لم يكن بمستوى الاحتياج. كما وشهدت ترك اثنتين من زميلاتها للعمل خلال عامهم الأول بسبب عدم القدرة على التعامل مع أمهات الأطفال نتيجة لنقص الخبرة والدعم. محليًا في المملكة العربية السعودية وعلى حد علم الباحثة لم تجد مصدرًا أو دراسة تكشف معدل ترك مهنة التدريس في رياض الأطفال ولذلك قامت بدراسة استطلاعية بمدينة جدة، كشفت عن العديد من التحديات وأحيانًا أدت إلى ترك العمل، وعليه تمثلت مشكلة الدراسة بمحاولة معرفة درجة الدعم المُقدم من المديرات لتلبية احتياجات التنمية المهنية للمعلمات الجدد في رياض الأطفال الأهلية بمحافظة جدة.
منشور: 2024
التحديث: يناير. 07, 2024