التربية في مرحلة الطفولة المبكرة (169 منشور)لأرشيف القسم

المقالات الأكثر حداثة
يحفل الأدب التربوي العالمي والعربي في مجال تكنولوجيا التعليم بالعديد من البحوث التي بحثت في تقصي ومعرفة اتجاهات المعلمين والمعلمات نحو استخدام تكنولوجيا التعليم في تدريس الطلبة، ولما كان كيدسمارت أحد البرمجيات العالمية المستخدمة في رياض الأطفال الأردنية فإن هذا استدعى للبحث عن أفضل الطرائق والوسائل التعليمية التي من شأنها دعم الطلبة وتمكينهم من التعلم بفاعلية؛ ولا يتحقق التعلم بفاعلية من برمجية كيدسمارت إلا من خلال فهم التغذية الراجعة بشكل حقيقي وواقعي من خلال معرفة اتجاهات معلمات رياض الأطفال نحو تلك البرمجية.
منشور: 2024
التحديث: مارس. 04, 2024
في ضوء ما أشارت إليه الأدبيات، ونتائج الدراسة الاستكشافية التي أجريت على (30) طفلًا وطفلة وجدت الباحثة بأن نحو (24) طفل من بين أفراد العينة حصلوا على درجات متدنية؛ حيث فشلوا في تفسير الظواهر علميًا، ولم يتمكنوا من إنتاج الأدلة العلمية أو تقييمها، فضلًا عن عدم فهمهم لطبيعة تطور المعرفة العلمية، وعدم تقديرهم لقيمة العلم ودوره في حياتهم؛ مما يدل على افتقارهم لمهارات البراعة العلمية. وفي اختبار التفكير الحكيم حصل نحو (27) طفلًا من بين أفراد العينة على درجات متدنية، مما يدل على عدم قدرتهم على التفكير الحكيم بما يواجهون من مشكلات. وعليه، كان السؤال ما هو برنامج الأنشطة القائم على مفاتيح التفكير من أجل تنمية البراعة العلمية، والتفكير الحكيم لدى طفل الروضة؟
منشور: 2024
التحديث: يناير. 29, 2024
تُعد عملية تنظيم بيئة تعلم طفل الروضة ضرورة لنجاح عمليات التعلم، ويمكن زيادة فاعليتها من خلال استخدام برامج مخصصة لتنظيمها الأمر الذي يؤدي لزيادة في تحقيق أهداف الروضة، وتزيد من بقاء أثر التعلم على الأطفال. أضف لذلك أن طفل اليوم لم يعد كطفل الأمس، فلقد تغيرت احتياجاته لما يتعلمه من مواد تعليمية، كما تغيرت مشكلاته وميوله، وقدراته واستعداداته، وعليه زادت الفروق الفردية بين الأطفال. فطفل اليوم يحتاج إلى بيئة تعلم مشوقة ومتنوعة الأساليب، كما يحتاج إلى تنظيم المادة التعليمية بشكل وظيفي، تزيد من تفاعله مع الموقف التعليمي. وعليه، تحددت مشكلة هذه الدراسة في تنظيم بيئة تعلم خلال إعداد طفل الروضة لتعلم القراءة.
منشور: 2024
التحديث: يناير. 07, 2024
مما سبق من المعرفة والأدبيات ذات الصلة يمكن الاستنتاج بأنه لا شيء يمكن أن يحدث فجأة، فلكل حَدث مقدمة وبداية مثل: الأمراض، والصدمات، كذلك صعوبات التعلم فهي لا تحدث فجأة، ولكن هناك مؤشرات تدل عليها ومثل هذه المؤشرات تظهر علي الطفل بمرحلة الطفولة المبكرة مما تجعله يعاني مستقبلًا من الصعوبات الأكاديمية، ومن هنا جاءت فكرة البحث الحالي والتي تعنى بالأطفال في المرحلة العمرية ما بين (6-7) سنوات، وهي المرحلة التي تتباين فيها قدراتهم وحاجاتهم بدرجة كبيرة وبالتالي فأساليب التدخل تختلف وتتنوع حسب كل مرحلة عمرية. وعليه، يمكن صياغة مشكلة البحث بالسؤال: ما هي إمكانية إعداد مقياس لتقييم المهارات ما قبل الأكاديمية للكشف عن أطفال المدرسة المعرضين لخطر صعوبات التعلم وتتوافر فيه الخصائص السيكو مترية المُتَفق عليها عالميًا؟
منشور: 2023
التحديث: ديسمبر. 26, 2023