يقولون عندما يسقط الإنسان للماء في المرة الأولى، هنالك احتمال معقول بأن لا يغرق، ولكن من الصعب بأن نجد أسلوب خاص في سباحته...
أمسكت أزمة الكرونا بنا جميعًا غير جاهزين. والآن، ومع إنتهاء السنة الدراسية، هنالك فرصة لصقل "أسلوب سباحتنا"، ولنُخرج الرأس من المياه الهائجة، ولنتأمل على الجوانب، وإلى زملائنا في جميع أنحاء العالم، ولنرى:
(1) مع أي الصعوبات المشتركة تمت المواجهة؟
(2) أي حلول وجدت؟
(3) ماذا يمكن أن نتعلم للمستقبل، من أجل أن نعمل بشكل صحيح حتى في الأيام الروتينية؟