يتناول الكاتب في هذه المقاله محورين أساسيين وهما:
- رهانات الجمعنة، وهي التي تدفع المدرسة إلى تفعيل تنمية الاستقلالية والمواطنة، بواسطة المنهاج الضمني وإجراءات التكوين الخاصة، وأيضًا المتعلقة بمجموع المواد الدراسية.
- رهانات التكوين، وهي التي تقتضي التركيز على تنمية الكفايات دون تجاهل المعارف، بل العمل على تعبئتها ونقلها بشكل أفضل.
في ضوء هذين الرهنين الكبيرين والمترابطين يحاول الكاتب وصف التطورات المحتملة لمجتمعاتنا، ووصف تأثيرات هذه التحولات على مهام المدرسة وما ينتظر من المدرسين هنا والآن.