نظرًا لأهمية تمتع معلمات رياض الأطفال بمستوى مرتفع من الوعي بمؤشرات صعوبات التعلم في مرحلة رياض الأطفال، ولكون هذا الوعي متطلبًا لعملية التعرف على الأطفال العرضة لصعوبات التعلم، برزت مشكلة الدراسة الحالية والمتمثلة في الحاجة إلى إجراء دراسة تتصدى لموضوع التعرف على مستوى وعي معلمات رياض الأطفال بمؤشرات صعوبات التعلم. لذلك تحاول هذه الدراسة الإجابة على السؤال الرئيس: ما مستوى الوعي بمؤشرات صعوبات التعلم لدى معلمات رياض الأطفال بمدينة الرياض، وعلاقة ذلك ببعض المتغيرات الشخصية؟