لتدريس العلوم في مراحل التعليم المختلفة مكان رئيس؛ إذ يعتبر إحدى المهارات الأساسية التي يكتسبها الطلبة، كما وأنه وسيلة لإكمال دراستهم، وبناء شخصياتهم، حيث ينعكس التحصيل في مجال العلوم على المواد الأخرى. وتعتبر مادة العلوم إحدى العوائق المعرفية لدى الطلبة بما تشكله من تراكم في المعلومات، والارتباط بينها، ولذا سعى التربويين جاهدين لتذليل هذه الصعوبات، وسعى المهتمون بالتربية في المملكة العربية السعودية إلى التطوير المستمر في محتوى المادة العلمية وأسلوب عرضها.