ازداد اهتمام الدول المتقدمة كالولايات المتحدة الأمريكية والمملكة المتحدة بموضوع القضايا الجدلية؛ حيث أصبح اعتبار التطبيقات والقضايا الجدلية المحور الذي يبني عليه الطالب مفهومه العلمي، وأصبح تكامل الموضوعات الاجتماعية والتطبيقية والثقافية مع المفهوم العلمي جزءًا رئيسًا من المعرفة والمنهاج، وقد طبق هذا النموذج في كتب مثل Science Plus في الولايات المتحدة الأمريكية. وبما أن فحص التأثر والتأثير بكل مصادره ومظاهرة هو بلا شك مهمة بحثية علمية، تظهر الحاجة الملحة لدراسة أثر استخدام القضايا الجدلية في تدريس علم الأحياء في تحصيل الطلبة.