من خلال عمل الباحثتين لاحظتا بأن هناك قصورًا في مدى إلمام معلمات رياض الأطفال باستراتيجيات دمج الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة، ومن أجل تحسين العملية التعليمية وتفعيل دور معلمات رياض الأطفال في أداء واجباتهن والقيام بمسؤولياتهن، وعليه جاءت هذه الدراسة محاولة التعرف على مدى إلمام معلمات رياض الأطفال باستراتيجيات دمج الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة من وجهة نظرهن تمهيدًا لإيجاد سبل لتحسين مستوى تَمكُن المعلمات في رياض الأطفال من استراتيجيات الدمج.