يعتبر موضوع منصات الذكاء الاصطناعي واستخداماتها في مجال التعليم من الموضوعات الحديثة والتي تُعد مجالًا خصبًا للدراسة، ونظرًا لحداثة هذه المنصات والتي تمتاز بإمكانياتها الكبيرة والمتعددة عبر تطبيقاتها المختلفة، وعلى الرغم من أهمية استخدام الذكاء الاصطناعي بتطبيقاته التعليمية المختلفة والمميزات التي يتمتع بها؛ إلا أن استخدامه لا يزال محدودًا في بعض المؤسسات التعليمية، ولا يزال أمامنا الكثير من الوقت لكي توظف التطبيقات التعليمية لمنصات الذكاء الاصطناعي في حياة المتعلمين، ولا زال هناك بعض المعيقات التي تعترض تطبيقها والتي تتطلب التحسين وتطويرها وفق رؤية 2030.