يتناول المقال مبدأ التربية الدامجة أو الدمج والذي يعتبره مسارًا يأخذ بالاعتبار حاجات جميع المتعلمين عن طريق الإشراك المتنامي في التعلم لجميع المجموعات الثقافية. ويبحث في إشكالية الدمج في لبنان بشكل خاص ويستعرض الصعوبات التي يتعرض لها أي مشروع دمج، إلا أن كل ذلك لم يمنع وزارة التربية والتعليم العالي لا سيما المركز التربوي للبحوث والإنماء من بذل الجهود لإطلاق الحوار حول موضوع الدمج.