تكمن أهمية البحث في تزويد العاملين والمختصين في حقل رعاية الأطفال المتخلفين عقليًا بهذا البحث العلمي الذي يتطرق في مضمونه إلى توضيح فاعلية الألعاب الحركية في تحسين وتطوير القدرات الإدراكية الحركية لدى الأطفال المتخلفين عقليًا (تخلف عقلي متوسط لدى الذكور بجيل 09-11سنة) مع توظيف الألعاب الحركية كوسيلة من وسائل التأهيل المستخدمة في المراكز العلاجيّة، بالإضافة إلى أن عملية تفعيل الألعاب الحركية تساهم في دمج هذه الفئة من المعاقين عقليًا في المجتمع.