تشير الدراسات والبحوث التربوية على تدني المستوى الثقافي التكنولوجي لدى الخريجين من المعلمين، وفي كافة التخصصات، وسبب ذلك التركيز على النواحي اللفظية وإهمال توظيف التكنولوجيا في التدريس، إضافة لذلك شهادة الواقع الميداني للممارسة العملية لأداء المعلمين في المواقف التعليمية.
فضلًا عن ذلك هنالك مغالطات يقع فيها البعض ومنهم تربويين والذين يعتقدون أن اعتماد الوسائل التكنولوجية الحديثة مثل التلفزيون والحاسوب هو إلغاء لدور المعلم، خاصة وأن المتعلم يستطيع تلقي دروسه مباشرة دون الحاجة إلى معلم الصف.
والسؤال الرئيس: كيف يتم استخدام وسائل التكنولوجيا الحديثة في برنامج الإعداد الأكاديمي والمهني للمعلمين؟