على ما يبدو فإن المنهجية المعتمدة في تدريس وتقييم تعليم اللغة الانجليزية كلغة أجنبية تفتقر إلى قنوات مختلفة من التواصل، فكما أنه لا يسمح بهذه الشراكة من تحليل شقي الحديث، وهما: اللغوي والوظيفي، وينعكس ذلك على قابلية الاستمرار في تنمية نطاق قدرة الطلاب على الاستخدام. وما هو أكثر من ذلك، فإنه لا يسمح لهم بما فيه الكفاية من استحضار عناصر سياقية ذات ارتباط بأنواع معينة من الحديث.
وعليه فإن هذه الورقة تعرض نموذج مقترح لإدخال عنصر تفاعلي من المرجح أن يمكن الطلاب من المعالجة الفاعلة لمدخلات التعلم عندما يجري تدريسها وتقييمها.