تعتبر التقنيات المتقدّمة في مجال الذكاء الاصطناعي من بين الابتكارات التي تشهد تطورًا مذهلاً في العقود الأخيرة. ومن بين الأمور المثيرة للاهتمام في هذا المجال هي إمكانية استخدام الذكاء الاصطناعي في تحسين التربية والتعليم. فبفضل قدرته على تحليل البيانات والتعلم منها، يمكن للذكاء الاصطناعي أن يحقق تغييرات إيجابية في العملية التعليمية ويُحسن تجربة الطلاب والمعلمين. وفي هذه الورقة البحثية، سنستكشف بعض الأدوات المبتكرة التي يمكن استخدامها في مجال التربية والتعليم.