ترجع أهمية البحث الحالي إلى ضرورة الإهتمام بالفئة المستهدفة، وهم ذوو الاحتياجات الخاصة، وضرورة حصولهم على خدمات ذات جودة عالية، وتتفق مع أعلى المعايير التي تضمن لهم النمو العلمي والمهني والنفسي والاجتماعي السوي، وتمكنهم من المهارات التي تضمن لهم الحياة الكريمة.