يسعى البحث الحالي للإجابة عن أسئلة، منها: هل يرغب الفلسطينيون في النظر إلى التوحد وتسميته وفعل شيء حياله؟ ألا يملك الفلسطينيون قضايا أكثر أهمية لبحثها، كالتحرر من الظلم والقمع والحرمان من المصادر القيّمة والمحدودة؟
تأمل الباحثة أن يقدم عملها فائدة عملية، ويساهم في تطوير مفاهيم الدمج ومخاطبة احتياجات الأطفال ذوي التوحد في فلسطين. وبهذا تتفق الباحثة مع لوين (Lewin) في قوله "إن البحث الذي لا ينتج شيئًا عنه سوى الكتب هو بحث غير كاف".