أدت التقنيات الحديثة في مجال المعلومات إلى إنخفاض تكاليف الإنتاج والتنويع في المنتجات، كما أفضت إلى ظهور منتجات جديدة تمامًا ولذا أصبحت تكنولوجيا المعلومات تشكل تهديدًا بعيد المدى لسلطة رأس المال. ونتج عن ذلك ما يعرف بحرب المعلومات، حيث نجد الصراع للسيطرة على المعرفة في كل مكان.
وهناك العديد من المعوقات التي قد تساهم في الحد من توسع التعليم الإلكتروني والإستفادة منه في التعليم الجامعي وهي تخص أبع فئات: الأكاديمين، والمتعلمين، ومادية وفنية، وأخيرًا المجتمع.