أكتب هذه السطور، ولست أدري إلى أي حد يمكن اعتبارها جديرة بالقراءة أو المناقشة، لكن إصراري واضح على ضرورة تعرية الجذور التي تؤسس شجرة الأخطاء القاتلة التي يرتكبها الآخرون في حق المقربين، جذور شجرة الخطيئة التي أكل منها آدم في يوم من الأيام الغابرة، فعاقبه الإله بإخراجه من الجنة والتي كان يعيش فيها سعيدًا مرتاح البال.