من استعراض الباحثان للدراسات ذات الصلة لاحظا الفجوة البحثية فيما يتعلق بثقة مدير المدرسة بأطراف المدرسة الأخرى (معلمين، طلبة وأولياء أمور) محليًا وعالميًا، وإيمانًا منهما بأهمية هذا العامل النفسي والذي يشكل الحاضنة للتفاعل الإنساني والمهني السليم في المدارس، وهو مدى توفر الثقة بين مدراء المدارس من جهة والمعلمين والطلبة وأولياء الأمر تحددت مشكلة هذا البحث في السؤال الرئيس التالي: ما مدى ثقة مديري المدارس الحكومية الأردنية في كل من: المعلمين والطلبة وأولياء الأمور؟.