من خلال اهتمام وخبرة الباحثة واختصاصها العلمي في تدريس الّلغة الإنجليزّية لطلبة رياض الأطفال بسن (4-6) سنوات لاحظت وجود ضعف بمهاراتّي الاستماع والمحادثة
في اللغة الإنجليزية، مما ينعكس سلبًا على تطورهم اللغوي والمفاهيمي في اللغة الإنجليزية مستقبلًا، ومن اطلاعها على مجموعة من الدراسات السابقة ذات الصلة والتي أشارت إلى وجود ضعف في التحصيل بمادة اللغة الإنجليزية، وبناء على توصياتها بضرورة استخدام البيئات التعلمية بالمدارس، إذ أنها تعمل على تنمية العديد من مهارات الطلبة، وتجعل من عملية التعلم عملية مُشوّقة، ولذا جاءت هذه الدراسة.