في ضوء التغير الذي يشهده العالم ومن ضمنه جمهورية مصر العربية، إضافة إلى أن برامج التدريب التي تُقدم لمعلم/ أخصائي صعوبات التعلم أثناء الخدمة دون المستوى المطلوب ولا تتناسب مع حاجاته الفعلية والتغيرات التي يتطلبها مجتمع المعرفة، وعليه اقترح الباحثان تصور مستقبلي شامل يؤدي إلى حراك علمي ومعرفي ويستند في جوهره إلى تفعيل دور التعليم المستمر كأسلوب مانح للمعرفة الملائمة لمتطلبات العصر الحالي والمستقبلي.