يرتبط موضوع الحوافز بالعمل والدافعية له، فكثير من العاملين يتظاهرون بالعمل والجدية ولكن لا يكون إنتاجهم بالمستوى المطلوب، وقليل منهم من لا يفعل ذلك، وهم الذين يحترمون العمل ويحركهم الضمير والوازع الديني، ومعرفه الحقوق التي لهم، والواجبات التي عليهم، وأثبتت الدراسات أن الغالبية العظمى من العاملين يحتاجون من وقت لآخر إلى عملية تعزيز ودفع للعمل، ومن هنا ظهر ما يسمى بالحوافز، وعليه تتمثل مشكلة هذه الدراسة في الإجابة عن السؤال: ما درجة استخدام مديري المدارس الثانوية الخاصة في العاصمة عمان للحوافز من وجهة نظر المعلمين؟