يعالج هذا البحث توظيف الحاسوب في التعليم والتعلم برياض الأطفال نظرًا لأهميته في العملية التعليمية التعلمية، حيث أصبح الإلمام به موضوعًا مُهمًا للفرد العادي بشكل عام وللمعلم بشكل خاص؛ لأن الحاسوب أصبح موجودًا وحاضرًا في مؤسساتنا
التعليمية وفي جميع شؤون حياتنا، وتحاول الدراسة رصد واقع استخدام الحاسوب في مؤسسات رياض الأطفال من وجهة نظر مديرات ومربيات رياض الأطفال في محافظة سلفيت في فلسطين، إضافة للبحث عن معوقات استخدام الحاسوب في التعليم والتعلم في مرحلة ما قبل المدرسة.