نظرًا لما لاحظته الباحثة من خلال القراءة والاطلاع لأهمية الدور المنوط بالأنماط القيادية السائدة في جامعة دار الحكمة في ضوء بعض المتغيرات (الخبرة، والتخصص، والجنس) وما به من دور كبير في خلق مناخ تنظيمي إيجابي في الجامعات، ولعدم وجود دراسات في هذا المحتوي في حدود علم الباحثة تم مناقشتها في جامعة دار الحكمة، وعليه، جاءت مشكلة الدراسة للكشف عن أثر الأنماط القيادية السائدة في جامعة دار الحكمة في ضوء بعض المتغيرات مثل (الخبرة، والتخصص، والسن). وتمثلت مشكلة الدراسة في السؤال التالي: ما هو تأثير الأنماط القيادية السائدة بجامعة دار الحكمة في ضوء ما ذكر من متغيرات.