في هذاالمقال يبين لنا الكاتب مدى أهمية التنمية المهنية لأعضاء هيئة التدريس في الجامعات وخاصة في مجالات التدريس والبحث العلمي وخدمة المجتمع والمجال الإداري، وذلك لتطوير قدرات ومهارات هيئة التدريس فيها بالشكل الذي يخدم العملية التعليمية، ويعمل على تحسين مخرجاتها، ومن ثم يحافظ على القدرة التنافسية للجامعات في البيئة المحلية والعربية والإقليمية والدولية.