يمكن القول إنّ وظيفة كلّ القادة التربويين هي مساعدتي كمعلم على التميّز مع طلبتي كي أتمكن من أن أكون مصدرًا مساعدًا لزملائي لتحقيق أحلام مدارسنا ومهنتنا. وإنّ توفير التحدّي للطلبة من أجل أن يحققوا حياة ذات قيمة أكبر مما ينخيّل أي فرد هو ما يدعونا للقيام بالتعليم وسبب وجود المدارس.
وإنّ قيادة التحسين للتعليم والتعلّم عند الطلاب هي القوة الأساسية لتحويل أحلامنا إلى واقع ملموس. فكيف يتم ذلك؟