تشير نتائج العديد من الدراسات إلى أن اساليب التدريس التي تتبنى نظرية الذكاءات المتعددة قد أدت إلى تحسن واضح في مستوى التحصيل الدراسي في مادة التاريخ مقارنة مع نتائج أساليب التدريس التقليدية، ولعل ذلك يرجع لكون أساليب التدريس التقليدية تركز على الحفظ والتلقين بينما تركز أساليب التدريس القائمة على نظرية الذكاءات المتعددة على المضمون ونتائج عملية التعلم، فهل هذا ما سيتضح في هذا البحث؟