رغم اتساع مجال معايير التعليم وتعددها الا أن الدراسات العربية في هذا المجال ما زالت قليلة جدًا فضلا عن عدم اعطاء هذا الاتجاه ما يستحقه من الاهتمام على المستوى المحلي، لذا اصبحت هناك حاجة ماسة إلى أن تستند عملية التدريس وبرامج إعداد المعلمين وتقويمهم إلى معايير مهنية حديثة تساعد في التعرف على المستوى الحقيقي لأدائهم.