يعتقد الكاتب بأنّ الإدارة أيًا كان طابعها، تقوم على توجيه الجهد البشري ضمن حدود المنظمة، مؤكدة على العنصر الإنساني ونشاطاته كأحد عناصرها، بهدف إلى تحقيق فلسفة المنظمة، أهدافها ومراميها، أي أن الإدارة تنظيم إنساني وليس تنظيم آلي.
ثم يتناول المقال الإدارة المدرسية عند المسلمين وتطورها والعوامل التي ساعدت على نشأة وتطور الإدارة التعليمية، وبعد ذلك يستعرض صفات المدير الناجح مثل الذكاء الفطري، والمعرفة العميقة والواسعة لأسس الإدارة المدرسية الحديثة، ويختتم بالعوامل الداعمة لعمل المدير والعوامل المعيقة أو الصعوبات.