بات من الضروري العناية باللغة العربية من خلال تطويرها والبحث في سبل حل مشكلاتها التي تواجهها للوصول إلى بد المتعلم والقارئ. وعليه، سارعت العديد من الدول بهيئاتها على تجهيز برمجيات وتقنيات جديدة، وخاصة خلال الأزمات التي حلت بالعالم، وخلالها عجز المتعلمون من أخذ مادتهم العلمية، وصعبت على المعلم طرق توصيل المعارف للطالب، لذلك بادرت العديد من الدول لحل هذه المشكلات عبر تكنولوجيا التعليم عن بُعد أو ما سُمي بالتعليم الإلكتروني، والذي ما فتئ يعمل على اللغة من حيث طريقة تعليمها وتعلمها معًا عبر وسائط عدة كالحواسيب والهواتف النقالة ووسائل التواصل الاجتماعي كالصحافة والتلفزيون.