إن لدى الطفل المعاق بعض الإمكانات التي تؤهله أن يصبح عضوا مشاركا اجتماعيا، وتقع على كل معلم تربية خاصة جزءًا كبيرا من مسؤولية تحقيق ذلك، وتبدأ بإيمان المعلم بأن لدى هذا الطفل المعاق قدرات وله أيضًا حقوق، ولذا فإن مراعاة الهدف التعليمي والمادة التعليمية و احتياجات العمر الزمني للطفل والوسيلة التعليمية هي المدخل لتحويل القدرات إلى سلوكيات.