إن توافر الخبرات التربوية والنفسية السليمة أصبحت ضرورة في المؤسسات الإيمائية
للأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة، وإن من أولى مهام معلم التربية الخاصة، وهو المتواجد بينهم تحقيق الأمن النفسي التربوي لهم، وإنعدام وجود دراسة تهتم تحديدا بدراسة واقع ممارسة معلم التربية الخاصة لمبادئ الأمن النفسي التربوي مع الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة في ضوء الفكر التربوي الإسلامي لأهميته، جعل الحاجة ملحة لمثل هذه الدراسة.