يعتبر الخوض في تحديد مركبات المعلم الجيد وفحص تصورات القائمين على عملية التأهيل ليس جديدا. فقد أجري في هذا المجال العديد من الأبحاث، ولكن دونما اتفاق على المركبات التي تجعل المعلم جيّدا، لذا تظل ساحة البحث مفتوحة أمام الباحثين وتظل الحاجة للبحث والدراسة مُلِحَّة، خاصة وإن كان للبحث طابع خاص جديد كهذا البحث، فلم يتم التطرق في أبحاث سابقة لأكاديمية القاسمي بشكل خاص وهذا ما نفعله. وبذلك يكشف البحث عن سلبيات وإيجابيات التأهيل في أكاديمية القاسمي ويفتح الطريق أمام المعنيين للتغيير.
تلخيص: