في هذا المقال وبناء على السياسة الحالية المتبعة في تأهيل المعلمين العرب يقترح الكاتب سياسة جديدة خاصة بتأهيل المعلمين العرب في دولة إسرائيل وفيها تبحث الأسئلة الأساسية: على من تقع مسؤولية تأهيل المعلمين العرب؟ وكيف يجب أن تنفذ وتدار عملية التأهيل؟
يعتقد أن بحث هذه التساؤلات هو جزء لا يتجزأ من البحث في منظومة تأهيل المعلمين في إسرائيل بشكل عام، وإلى جانب البحث في خصوصية ومكانة منظومة التربية العربية.