تضيف الظروف التي يعاني منها الطلاب في القدس الشرقية على كاهل المعلم العامل فيها الكثير من الأعباء وأهمها مواجهة المشاكل الاجتماعية والاقتصادية للطلبة، وضبط الصف وإدارته، ففي كثير من الأحيان يجد المعلم نفسه بين مطرقة الجهاز والمنهاج التعليمي والواجبات المدرسية وسندان احتياجات الطلبة والاكتظاظ الصفي. وفي ظل هذه الظروف تم ادخال خطة الأفق الجديد التي تتطلب من المعلم بأن يتكيّف مع التغيرات الحاصلة في مجال عمله التربوي واليومي ضمن هذه الخطة الجديدة.