تنبع أهمية البحث الحالى من أهمية مرحلة رياض الأطفال فى بناء شخصية الطفل وأهمية العمل على تحسين تقبل طفل الروضة لروضته وآقرانه، وتتمثل هذه الأهمية بجانبين أساسيين وهما:
الأهمية النظرية وتتمثل بإلقاء الضوء على طفل الروضة وأهمية تقبله لروضته وآقرانه؛ وتوفير قدر من البيانات عن أساليب تحسين تقبل طفل الروضة لروضته وآقرانه.
والأهميه التطبيقية وتتمثل بالفائدة التي ستعود على المهتمين بالطفل فى التعرف على الفنيات والاستراتيجيات التى يمكن أن تسهم فى رفع مستوى تقبل طفل الروضة لروضته وآقرانه، وإمكانية الاستفادة من برنامج البحث الحالى فى حالة التحقق من نجاحه فى رفع مستوى تقبل طفل الروضة لروضته وآقرانه.